للكتابة أصول وقواعد لا يعرفها إلا المتخصصون في المجال، وقد كنت ولا زلت أعتبر نفسي متطفلة على الميدان، ولا أخوض غماره إلا إذا أحسست بحاجة ماسة لذلك، كالتنفيس عما في داخلي أو ايصال فكرة أو معلومة أو تقديم نصح..
فأنا لا أكتب بل أتكلم..
أحيانا أتساءل مع نفسي هل نحن بحاجة أكثر للكتابة أم للقراءة، وكم عدد الكتب التي تستحق أن نقرأها، وما السبيل إلى معرفة ذلك..؟؟؟
أسألة طُرحت في جمع من صديقاتي قبل سنوات، وقررنا على إثرها أن نتعاون مع بعضنا البعض، فمثلا عوض أن نقرأ نفس الكتاب، يكفي ان تقرأه واحدة منا وتمدنا بعد ذلك بملخص عنه، فنتبادل بذلك الأفكار حول عدة كتب، عوض الثرثرة والكلام في ما لا طائل من ورائه..
كان الحماس كبيرا للفكرة في بداية الأمر، لكن سرعان ما انطفأت جذوته مع الأيام، فتوالت سلسلة الإعتذارات عن عدم التمكن من إنجاز الملخص..
فرغم وعينا العميق بأهمية القراءة، إلا أننا لم نستطع أن نخلق منها سلوكا يوميا...
فأنا لا أكتب بل أتكلم..
أحيانا أتساءل مع نفسي هل نحن بحاجة أكثر للكتابة أم للقراءة، وكم عدد الكتب التي تستحق أن نقرأها، وما السبيل إلى معرفة ذلك..؟؟؟
أسألة طُرحت في جمع من صديقاتي قبل سنوات، وقررنا على إثرها أن نتعاون مع بعضنا البعض، فمثلا عوض أن نقرأ نفس الكتاب، يكفي ان تقرأه واحدة منا وتمدنا بعد ذلك بملخص عنه، فنتبادل بذلك الأفكار حول عدة كتب، عوض الثرثرة والكلام في ما لا طائل من ورائه..
كان الحماس كبيرا للفكرة في بداية الأمر، لكن سرعان ما انطفأت جذوته مع الأيام، فتوالت سلسلة الإعتذارات عن عدم التمكن من إنجاز الملخص..
فرغم وعينا العميق بأهمية القراءة، إلا أننا لم نستطع أن نخلق منها سلوكا يوميا...
0 التعليقات:
إرسال تعليق